فضيحة دكتور التجميل العراقي حسين الساهر .. شاهد الآن فيديو فضيحة الدكتور حسين الساهر

data-ad-client="ca-pub-7669391738118021" data-ad-slot="1369091173" data-ad-format="auto" data-full-width-responsive="true">
فضيحة دكتور التجميل العراقي حسين الساهر .. شاهد الآن فيديو فضيحة الدكتور حسين الساهر

فضيحة دكتور التجميل العراقي حسين الساهر .. شاهد الآن فيديو فضيحة الدكتور حسين الساهر، مشاهدة فيديو فضيحة دكتور التجميل العراقي حسين الساهر كامل بدون حذف ، الدكتور الذي ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بقصته التي انتهك من خلالها، خصوصية النساء التي تزود عيادته في المعظمية. وانتشر وسم #فضيحة_حسين الساهر، لإيصال القصة لوزارة الداخلية العراقية، وتصدر منصة تويتر. وسنقدم في مقالتنا المقدمة من موقع ويكي اوروبا، عن رابط مشاهدة فيديو فضيحة دكتور التجميل العراقي حسين الساهر. وتقارير توضح ردة فعل الشارع العرافي من انتهاكات جنسية لمرضاه.

فضيحة دكتور التجميل العراقي حسين الساهر

هزت فيديوهات فضيحة دكتور التجميل العرافي حسين الساهر الأوساط العراقية والعربية، في حدث لم يتكرر مسبقاً لانتهاك خصوصية النساء في الوطن العربي. حسين الساهر متخصص في إجراء العمليات الجراحية المتعلقة بتجميل وتضييق المهبل، وشد وتكبير الصدر والمؤخرة للسيدات. نشر عدة مقاطع ترويجية لعمليات تضييق مهبل على شكل بث مباشر، على صفحته الرسمية على سناب شات. والجدير بالذكر أن الدكتور حسين الساهر، نشر أكثر من فيديو، وبمشاهد تخدش الحياء العام، وتنتهك خصوصية المريضة أو المراجعة.

إليك أيضا: فيديو فضيحة حسنين ويه بنيه

أين عيادة دكتور التجميل حسين الساهر

تقع عيادة دكتور التجميل حسين الساهر في منطقة الأعظمية العراقية. وهي عبارة عن مركز طبي، يزوره مئات المراجعات من النساء في اليوم، وذو شهرة واسعة، نتيجة مهارة الدكتور حسين. لكن، لم يتم معرفة أن أغلب الحالات يتم تصويرها، إلا بعد أن نشر الدكتور حسين الساهر، مقاطع ترويجية لعمله خلال إحدى عمليات تضييق المهبل، وغيرها من العمليات الحساسة الأخرى.

دكتور التجميل العراقي حسين الساهر ويكيبيديا

حسين الساهر ويكيبيديا، عراقي الجنسية ولد في بغداد، ودرس الطب في جامعة هوميولت الألمانية، واختص بإجراء العمليات التجميلية للنساء، كعمليات تكبير الصدر وشد الأرداف وتضييق المهبل. يملك مركز طبي خاص به في منطقة الأعظمية في العراق، وأحد أشهر وأمهر أطباء التجميل على مستوى العراق.

لم ينفع له قوته المهنية وشهرته، حين انهالت أشد أنواع الانتقادات في الوكالات الإعلامية ومواقع التواصل الاجتماعي والبرامج التلفزيونية. حسن انتشرت مقاطع له على سناب شات، يشاركها مع متابعين من جميع الطبقات، ويخاطب النساء اللواتي يتابعون محتواه. وهي عبارة عن مقاطع لعميات مباشرة، لتضييق المهبل أو شد الأرداف وتكبير الصدر، ووصف بأسوء الصفات، واعتبر مستغل جنسي، ويجب محاسبته قضائياً بتهم انتهاك الخصوصية والاستغلال الجنيسي وخدش الحياء العام.

حسين الساهر السيرة الذاتية

إليك الإجابة عن استفسار السيرة الذاتية لدكتور التجميل، بعد انتشار فيديو فضيحة حسين الساهر كامل على مواقع التواصل، على النحو التالي:

الاسم الكامل: حسين الساهر
العمر: بداية الخمسينيات
المهنة: طبيب تجميل نسائي
الحالة الاجتماعية: متزوج
التحصيل العلمي: بورد من جامعة هوميولت الألمانية
عدد المتابعين على سناب شات: أكثر من 2000 متابع
سبب الشهرة: فضيحة متعلقة بنشر عمليات جراحية حساسة بقصد الترويج
ديانة حسن الساهر: مسلم

قحطان عدنان يفضح طبيب تجميل نسائي

ظهر الإعلامي العراقي في برنامجه ليفضح طبيب تجميل يدعى حسين الساهر، ويوجه رسالة مباشرة لوزير الداخلية العراقي، لضرورة محاسبة مثل هذه النماذج من الانتهاكات. وأعاد نشر المقاطع التي توضح توثيق الدكتور لعملياته الجراحية الحساسية. ووصف عمل دكتور التجميل العراقي بالمشين بحق خصوصية النساء اللاتي يخضعن لعمليات التجميل، وتجاوز جميع حدود المهنية. كما أشار لضرورة أخذ الإجراءات لمنع هذه الظاهرة، ضبط مراكز التجميل بما يضمن حقوق الحفاظ على خصوصية المراجعين والمرضى.

حسين الساهر

يملك الدكتور التجميل العراقي حسين الساهر حسابات اجتماعية على سناب شات وتويتر وانستغرام، وينشر من خلالهم محتوى ترويجي لعمله ومركزه الصحي في الكاظمية. لكن مقاطع الفضيحة لدكتور التجميل حسين الساهر، نشرها على سناب شات. الجدير بالذكر أنه تم إغلاق جميع حساباته الاجتماعية، وأولهم حساب سناب شات الذي يحتوي على أكثر محتوى منهك لخصوصية المرضى. وسط استمرار المطالبات باعتقاله ومحاكمته قضائياً.

في الختام لمقالتنا “مشاهدة فيديو فضيحة دكتور التجميل العراقي حسين الساهر كامل بدون حذف” فضيحة دكتور التجميل العراقي حسين الساهر .. شاهد الآن فيديو فضيحة الدكتور حسين الساهر. وبعد التعرف على جميع التفاصيل المتعلقة بالفضيحة، والسيرة الذاتية للدكتور العراقي. نستدرك لأن مثل هذه الحالات لم تتكرر كثيراً، لكنها لم تتوقف، إلا بوضع نظام واضح، بحدد عمل المراكز الطبية التجميلية. لتفادي حدوث أي حدث يعرض خصوصية المريض للخطر.